عن رأس الخيمة   إمارة رأس الخيمة   حقائق عن إمارة رأس الخيمة
حقائق عن إمارة رأس الخيمة

اللغة:

 العربية هي اللغة الرسمية، وتستخدم اللغة الإنجليزية في المعاملات التجارية.

الديانة:

الإسلام

خطوط العرض والطول:

تقع إمارة رأس الخمية بين خطي عرض 25 و 26 شمالاً و خطي طول 55 و 60 شرقاً.

التوقيت المحلي:

توقيت الإمارات الذي يسبق توقيت غرينتش بأربع ساعات

العملة:

الدرهم الإماراتي 

المساحة:

  2478كيلومتراً مربعاً

رمز المكالمات الدولية:

+9717

المطار:

مطار رأس الخيمة الدولي، ورمزه RKT

عدد السكان:

بلغ عدد السكان 345 ألف نسمة في العام 2015 طبقاً لتقديرات مركز رأس الخيمة للإحصاء والدراسات.

 

 

ساعات العمل

تختلف ساعات العمل بين القطاعين الحكومي والخاص ومن دائرة حكومية إلى أخرى ولكن أغلب الجهات تعتمد ساعات العمل التالية
 

الدوائر الحكومية:  

من الأحد إلى الخميس: 7.30 صباحاً - 14.30 بعد الظهر

القطاع الخاص:

من السبت إلى الخميس: 8.00 صباحاً - 13.00 ظهراً، 16:00 - 19.30مساءً، 

 

 

الأعياد السنوية:

عيد الفطر السعيد:

من 1 ولغاية 3 شوال

عيد الأضحى المبارك:

من 9 ولغاية 12 ذي الحجة

رأس السنة الهجرية:

الأول من محرم

اليوم الوطني:

من 2 ولغاية 3 ديسمبر

رأس السنة الميلادية:

الأول من يناير

 

 

  ترتبط إمارة رأس الخيمة بإمارات الدولة بشبكة طرق برية متطورة تعزز من حركة التجارة والسياحة الداخلية وتسهل انتقال الأفراد فهي تبعد عن :

أم القيوين

56 كيلومتراً

عجمان

71 كيلومتراً

الشارقة

74 كيلومتراً

دبي

79 كيلومتراً

أبوظبي

275 كيلومتراً

الفجيرة

130 كيلو متراً

خورفكان

123 كيلومتراً

 

لمحة عن تاريخ إمارة رأس الخيمة

تعتبر إمارة رأس الخيمة العاصمة التاريخية لدولة الإمارات  لما تتمتع به من تاريخ موغل في القدم.يعود لما قبل الميلاد، وتشهد الحصون والقلاع على الحضارات العريقة التي عاشت على أرضها، كما تثبت الكشوفات  الأثرية في أراضي الإمارة أن عمرها الحضاري يمتد إلى ما يصل إلى أكثر من 5 آلاف عام، حيث استوطن الإنسان ضمن تجمعات سكانية.

شهدت رأس الخيمة إبان الفتوحات الإسلامية هجرات عديدة، وازدهر موقع الكوش وجزيرة حليلة بسبب مرور طرق التجارة والبضائع ففيها في القرون الإسلامية الأولى، وخلال الفترة العباسية من (750-1250م). وعرفت المنطقة باسم جلفار فقد عثر في الموقعين المذكورين على مقتنيات أثرية قديمة مثل الأواني الخزفية والصينية والفخاريات العباسية المستوردة من العراق ومناطق أخرى، الأمر الذي يظهر مدى اشتغال أهلها بالتجارة. ولقد توافدت على المنطقة عدة بعثات أثرية برهنت اكتشافاتها بأن جلفار كانت منطقة كبيرة مأهولة بالسكان، وعرفت بتجارتها الواسعة والمزدهرة مابين القرنين الرابع عشر والتاسع عشر الميلاديين.

 

الموروث الحضاري في إمارة رأس الخيمة

تولي حكومة رأس الخيمة أهمية كبيرة للثقافة والفنون الشعبية للحفاظ على ذلك الموروث من الآباء والأجداد، فنرى تلك المؤسسات الثقافية والجمعيات التراثية والمجالس الشعبية تقوم بدورها الفكري الثقافي للمجتمع وبخاصة في المناسبات. ومن أهم المؤسسات الثقافية: مركز الدراسات والوثائق، ومسرح رأس الخيمة الوطني، واتحاد كتاب وأدباء الإمارات-فرع رأس الخيمة، والمركز الثقافي. ومن أهم النوادي والجمعيات الثقافية والمهنية:جمعية نهضة المرأة، جمعية المعلمين، نادي الضباط، جمعية الإمارات للفنون التشكيلية، جمعية كشافة الامارات، جمعية رأس الخيمة التعاونية للصيادين.

ومن أهم الجمعيات التراثية والفنون الشعبية: جمعية رأس الخيمة للفنون الشعبية، وجمعية الرمس للفنون الشعبية والتجديف، وجمعية ابن ماجد للفنون الشعبية، وجمعية الجزيرة الحمراء للفنون الشعبية، وجمعية النخيل للفن والتراث الشعبي، وجمعية شمل للفنون والتراث الشعبي والمسرح، وجمعية الحبوس للفنون والتراث الشعبي، وجمعية الشحوح للثقافة والتراث، وجمعية المطاف للتراث والفنون البحرية.

نظام الحكم

${loading}